أولا: نبؤة زمينية نجد اشعياء 14/3 ويكون في يريحك الرب من تعبك ومن انزعاجك ومن العبودية القاسية التي استعبدت بها.
اشعياء 63/1 من ذا الآتي من أدوم بتبات حمر من بصرة هذا التي المتقطة بكثيرة قوته أنا المتكلم بالبر العظيم للخلاص وما بال لباسك محجرة وثيابك كدائس المعصرة.
كانت نبؤات زمينية في العهد القديم عن الآتي لخلاص العالم القائم من بين الأموات.
ثانيا: تقديم المسيا: قدم نفسه عن البشرية علي الصليب وأخذ يموت عن الكل بواسطة الصليب نجد في الصليب مصالحة بين الإنسان والإنسان وبين الله والبشرية.
وقدم لنا الفرح من خلال الخلاص المجاني بواسطة الصليب.
ثالثا: إنارة وخلاص البشرية صار لنا النور الأول الذي كان يتمتع به الإنسان قبل الخطيئة وصار لنا فرح دائم بواسطة القائم من بين الأموات, روح القيامة روح الفرح روح النور. الإلهي مرة ثانية يحكي أن أب كاهن طلب من الأب الأسقف التابع له أن يذهب إلي القبر المقدس لكي يري النور ولكن رفض الأب الأسقف وطلب منه أن يصلي قداس معه وبعد القداس طلب منه شمعة غير مضيئة ولمس الكاس والصينية بشمعة أخري أنارت.