لانك عظيم انت وصانع عجائب.انت الله وحدك علمني يا رب طريقك اسلك في حقك.وحد قلبي لخوف اسمك. احمدك يا رب الهي من كل قلبي وامجد اسمك الى الدهر.(مز٨٦: ١٠-١٢)
فقال يسوع لليهود الذين امنوا به:«انكم ان ثبتم في كلامي فبالحقيقة تكونون تلاميذي، وتعرفون الحق، والحق يحرركم». اجابوه:«اننا ذرية ابراهيم، ولم نستعبد لاحد قط! كيف تقول انت: انكم تصيرون احرارا؟» اجابهم يسوع:«الحق الحق اقول لكم: ان كل من يعمل الخطية هو عبد للخطية. والعبد لا يبقى في البيت الى الابد، اما الابن فيبقى الى الابد. فان حرركم الابن فبالحقيقة تكونون احرارا. انا عالم انكم ذرية ابراهيم. لكنكم تطلبون ان تقتلوني لان كلامي لا موضع له فيكم. انا اتكلم بما رايت عند ابي، وانتم تعملون ما رايتم عند ابيكم». اجابوا وقالوا له:«ابونا هو ابراهيم». قال لهم يسوع:«لو كنتم اولاد ابراهيم، لكنتم تعملون اعمال ابراهيم! (يو٨: ٣١-٣٩)
ايها الاحباء، الان نحن اولاد الله، ولم يظهر بعد ماذا سنكون. ولكن نعلم انه اذا اظهر نكون مثله، لاننا سنراه كما هو. وكل من عنده هذا الرجاء به، يطهر نفسه كما هو طاهر. (١يو٣: ٢-٣)