فاطلب أول كل شيء، أن تقام طلبات وصلوات وابتهالات وتشكرات لأجل جميع الناس، لأجل الملوك وجميع الذين هم في منصب، لكي نقضي حياة مطمئنة هادئة في كل تقوى ووقار، لأن هذا حسن ومقبول لدى مخلصنا الله، الذي يريد أن جميع الناس يخلصون، وإلى معرفة الحق يقبلون. (١ تيموثاوس ٢: ١ – ٤) هكذا يقول الرب: الذي امسكت بيمينه لأدوس أمامه أممًا، أحل لأفتح أمامه المصراعين والأبواب لا تغلق. أنا أسير قدامك والهضاب أمهد، أكسر مصراعي النحاس ومغاليق الحديد أقصف. أعطيك ذخائر الظلمة وكنوز المخابئ، لكي تعرف إني أنا الرب الذي يدعوك باسمك.. دعوتك باسمك. لقبتك وانت لست تعرفني.. أنا الرب وليس أخر.لا إله سواي. نطقتك وانت لم تعرفني. لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس أخر. مصور النور وخالق الظلمة صانع السلام وخالق الشر. أنا الرب صانع كل هذه. (أشعياء ٤٥: ١ – ١٠)