وسط معاناة الناس من موجة الغلاء غير المسبوقة والتى ترفع الأسعار كل يوم، بل كل ساعة، فى كل جوانب الحياة حتى الدواء، وجرائم الإرهاب الأسود الذى توحش وهو يعانى ضربات النهاية والفناء، ومع برد شهر طوبة الشديد،الذى يجعل من الشابة كركوبة كما نقول فى الامثال، وسط كل هذه المشاكل والأهوال يأتى حوار الرئيس عبد الفتاح السيسى الممتع مع السادة رؤساء تحرير الصحف، الاخبار والاهرام والجمهورية كواحة أمان وسط صحراء جرداء ، يأتى الحوار ليطمئن كل مصرى على حاضره ومستقبله، ويؤكد له انه فى دولة امنة يحكمها رجالا اشداء مخلصون وطنيون وعلى رأسهم عبد الفتاح السيسى مبعوث العناية الالهية لانقاذ مصر واعادتها الى عظمتها وحضارتها ودورها التاريخى، الرئيس لا يحتاج منا ان نعدد انجازاته وعمله المتواصل ليل نهار من اجل بلده وشعبه، فانجازاته اليومية العديدة تعبر عن نشاطه المتواصل فى الداخل والخارج، ويكفى اشادة زعماء العالم باعماله ووطنيته وشخصيته المتواضعة والمرموقة..
الرئيس فى حواره يزرع فى قلوبنا الاطمئنان على أمننا وأماننا فيقول: سننتصر على الارهاب مفيش كلام.. اطمئنوا على قواتكم المسلحة فقدراتها فوق ما تتصورون.. ونحن لا نهدد احدا ولا ننجرف الى مغامرات.. المصريون يميزون بين الطيب والخبيث ولا يجب أن يتكلم احد باسم جموع الشعب.. عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء.
الرئيس يوعدنا بمواصلة العمل والحرص على مجابهة الفساد فيقول:(اولوياتى فى العام الجديد 2017 الارتقاء بالاقتصاد ومعيشة المواطنين والنهوض بالتعليم والصحة والامن.. اى فاسد سنقبض عليه ونحاكمه مهما كان مركزه، ولا احد على راسه ريشة..).
لابد هنا ان نقول اننا يجب ان نستلهم من الرئيس الامل فى غد مشرق مزدهر إلا بالعمل مع السيد الرئيس وبنفس الهمة والعزيمة والحب. ويتعرض الرئيس لبعض المشاكل التى نعانى منها وتعيق التقدم فيتحدث عنها بادب جام واحترام لشعبه فيقول:
ادعو المواطنين لتنظيم الانجاب لان الزيادة السكانية تهدد التنمية. كلمات مفعمة بالحب والاحترام وليس فيها تهديد ولا اجبار.. ثم يقول الرئيس: الصدر يضيق من اعلام غير مهنى ينشر الاحباط.. وهذه حقيقة مرة ومؤلمة أن يعتلى منصة الاعلام بعض من الذين لا صلة لهم به فينشرون الجهل فعلا ةالاحباط، واملنا كبير فى إعلام موضوعى وطنى.
ويتحدث الرئيس عن الوحدة الوطنية ووحدانية الشعب المصرى وذهابه للكاتدرائية المرقسية فى عيد الميلاد المجيد فيقول: هكذا نقلنا الفرحة فى قلوب اخواتنا المصريين الذين شعروا بواطنيتهم ودورهم فى بناء مصر.
ثم يقول الرئيس الذى يؤمن بالانسانية والحرية واحترام الانسان لانه انسان: سيخرج من مصر نور حقيقى للمواطنة واحترام عقائد الاخرين.. وبهذا يعيد الرئيس تاريخ مصر الى المرحلة التاريخية المزدهرة بالوطنية والاحترام فى بداية القرن العشرون واثناء ثورة سنة 1919 فى المجال الخارجى تحدث الرئيس عن التفاهم التام والتنسيق مع الادارة الامريكية الجديدة فى مكافحة الاهاب، والجهد المستمر للمحافظة على وحدة ليبيا ودعم جيشها الوطنى، واستعداد مصر للمشاركة فى مؤتمر الاستانة لانهاء معاناة سورية واعلان قرب عقد الاتفاق النهائى مع روسيا لانشاء محطة الضبعة… فى نهاية حواره لا ينسى الرئيس ان يبث فينا الامل فيقول:
بكرة تشوفوا فلابد ان يأتينا الخير كله، وكل الامل فى الله ان يعيننا ويجزى الشعب خيرا على صبره.
حوار ممتع للرئيس مفعم بالحب والامل والاحترام للشعب.
وعرض اهم الانجازات والمشاكل والتفاؤل الشديد فى المستقبل.
غدا تشرق الشمس ويعود الخير.
الرئيس فى حواره يزرع فى قلوبنا الاطمئنان على أمننا وأماننا فيقول: سننتصر على الارهاب مفيش كلام.. اطمئنوا على قواتكم المسلحة فقدراتها فوق ما تتصورون.. ونحن لا نهدد احدا ولا ننجرف الى مغامرات.. المصريون يميزون بين الطيب والخبيث ولا يجب أن يتكلم احد باسم جموع الشعب.. عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء.
الرئيس يوعدنا بمواصلة العمل والحرص على مجابهة الفساد فيقول:(اولوياتى فى العام الجديد 2017 الارتقاء بالاقتصاد ومعيشة المواطنين والنهوض بالتعليم والصحة والامن.. اى فاسد سنقبض عليه ونحاكمه مهما كان مركزه، ولا احد على راسه ريشة..).
لابد هنا ان نقول اننا يجب ان نستلهم من الرئيس الامل فى غد مشرق مزدهر إلا بالعمل مع السيد الرئيس وبنفس الهمة والعزيمة والحب. ويتعرض الرئيس لبعض المشاكل التى نعانى منها وتعيق التقدم فيتحدث عنها بادب جام واحترام لشعبه فيقول:
ادعو المواطنين لتنظيم الانجاب لان الزيادة السكانية تهدد التنمية. كلمات مفعمة بالحب والاحترام وليس فيها تهديد ولا اجبار.. ثم يقول الرئيس: الصدر يضيق من اعلام غير مهنى ينشر الاحباط.. وهذه حقيقة مرة ومؤلمة أن يعتلى منصة الاعلام بعض من الذين لا صلة لهم به فينشرون الجهل فعلا ةالاحباط، واملنا كبير فى إعلام موضوعى وطنى.
ويتحدث الرئيس عن الوحدة الوطنية ووحدانية الشعب المصرى وذهابه للكاتدرائية المرقسية فى عيد الميلاد المجيد فيقول: هكذا نقلنا الفرحة فى قلوب اخواتنا المصريين الذين شعروا بواطنيتهم ودورهم فى بناء مصر.
ثم يقول الرئيس الذى يؤمن بالانسانية والحرية واحترام الانسان لانه انسان: سيخرج من مصر نور حقيقى للمواطنة واحترام عقائد الاخرين.. وبهذا يعيد الرئيس تاريخ مصر الى المرحلة التاريخية المزدهرة بالوطنية والاحترام فى بداية القرن العشرون واثناء ثورة سنة 1919 فى المجال الخارجى تحدث الرئيس عن التفاهم التام والتنسيق مع الادارة الامريكية الجديدة فى مكافحة الاهاب، والجهد المستمر للمحافظة على وحدة ليبيا ودعم جيشها الوطنى، واستعداد مصر للمشاركة فى مؤتمر الاستانة لانهاء معاناة سورية واعلان قرب عقد الاتفاق النهائى مع روسيا لانشاء محطة الضبعة… فى نهاية حواره لا ينسى الرئيس ان يبث فينا الامل فيقول:
بكرة تشوفوا فلابد ان يأتينا الخير كله، وكل الامل فى الله ان يعيننا ويجزى الشعب خيرا على صبره.
حوار ممتع للرئيس مفعم بالحب والامل والاحترام للشعب.
وعرض اهم الانجازات والمشاكل والتفاؤل الشديد فى المستقبل.
غدا تشرق الشمس ويعود الخير.