وقال نايل دوشي محلل أسواق المال “فيما يبدو، تستمر جوجل في خدمة إعلانات الهواتف الذكية” منوهاً أنه منذ عامين أو ثلاثة، كانت الهواتف الذكية عاملا أساسيا اعتمدت عليه الشركة وكانت هناك مخاوف حيال أن يكون لتلك الإعلانات تأثير سلبي على خدمات الشركة التي توفرها لأجهزة الكمبيوتر العادية، لكن بتفوق استخدام الهواتف الذكية في البحث على محرك جوجل، اقتربت عائدات إعلانات الإنترنت المخصصة للهواتف الذكية من عائدات نظيراتها المخصصة لأجهزة الكمبيوتر”.
الجديد بالذكر قيمة “ألفابيت” “جوجل” تجاوزت عقب إصدارها تقرير الأرباح عن ربع السنة الأخير من عام 2015، تجاوزت القيمة المالية لعملاق الإلكترونيات “أبل”.