أطلقت البورصة المصرية النظام الإلكتروني المستحدث لشهادات الإيداع الدولية GDR، حيث تعد تلك الشهادات التي يجري إصدارها وتداولها في أكثر من سوق مالي من أسواق المال الدولية خاصة في أوروبا، وذلك وفقًا لشروط ومتطلبات تلك الأسواق.
ويعمل نظام شهادات الإيداع على تحقيق زيادة ملموسة في الاستثمار الأجنبي غير المباشر في الأوراق المالية المصرية، إذ أن الفكرة الأساسية في نظام شهادات الإيداع قائمة على تحقيق إمكانية عرض أوراق مالية محلية في أسواق عالمية من خلال إدراج وتداول شهادات الإيداع في البورصات العالمية، على أن تكون الأوراق المحلية محفوظة باسم بنوك الإيداع الدولية «وسيط دولي» في مصر كغطاء لشهادات الإيداع.
شهادات الإيداع بالدولار الأمريكي
وتصدر شهادات الإيداع بالدولار الأمريكي أو أي عملة يجري تداولها بالسوق الحرة في حين أن الأسهم المحلية تكون عادة بالعملة المحلية، مما يلغى مخاطر سعر الصرف التي قد تواجهها الشركة المصدرة وكذلك المستثمرين الأجانب.
قال أحمد الشيخ، رئيس البورصة المصرية، من المتوقع أن نشهد خلال المرحلة المقبلة قيد نحو 6 شركات جديدة 3 منهم تحت القيد بالسوق الرئيسي و3 الشركات الأخرى في بورصة النيل.
وأضاف أحمد الشيخ على هامش مؤتمر صحفي عقد اليوم لإطلاق النظام الإلكتروني المستحدث لشهادات الإيداع الدولية أن هناك شركة في قطاع المقاولات سيتم قيدها بالسوق الأسبوع المقبل.
وكشف رئيس البورصة أن انطلاق المؤشر الإسلامي قبل منتصف العام الحالي وسيتضمن نحو 30 إلى 40 شركة، وأشار إلى أن البورصة استبقت بتجهز نظام التداول والتسوية لكل من سوق المشتقات والكربون ولكن نتظر المتعاملين.
وعن نظام التداول الجديد للبورصة قال “الشيخ”: إن البورصة تعاقدات مع أحد الشركات، وبدء تفعيل النظام الجديد يحتاج لوقت طويل لا يقل عن عامين.
قال “الشيخ”: إن تأجيل تحصيل ضريبة الارباح الرأسمالية إلى مارس من العام المقبل والتجاوز عن تحصيل الضريبة عن عام 2023 خطوة إيجابية جدا للسوق، ووضع أسس وقواعد تحصيل الضريبة يتم التواصل بين مصلحة الضرائب وشركة مصر للمقاصة.
وأكد “الشيخ”، أنه من المتوقع أن يتم طرح 6 شركات جديدة خلال الفترة المقبلة 3 شركات تحت القيد بالسوق الرئيسي و الـ 3 الأخرى في بورصة النيل.
وأضاف الشيخ على هامش لإطلاق النظام الإلكتروني المستحدث لشهادات الإيداع الدولية، أن الأسبوع المقبل سيشهد قيد شركة تعمل في قطاع المقاولات بالسوق.
وبشأن انطلاق المؤشر الإسلامي، قال رئيس البورصة إنه سيتم تدشينه قبل منتصف العام الحالي وسيتضمن نحو 30 إلى 40 شركة.
وأكد “الشيخ”، البورصة العملية بإعداد نظام التداول والتسوية لكل من سوق المشتقات والكربون مع ترقب المتعاملين.
وحول نظام التداول الجديد للبورصة ذكر “الشيخ”، أن البورصة تعاقدات مع أحد الشركات، لكن بدء تفعيل النظام الجديد يتطلب وقت طويل لا يقل عن عامين.
وأشار إلى أن تأجيل تحصيل ضريبة الأرباح الرأسمالية إلى مارس من العام المقبل والتجاوز عن تحصيل الضريبة عن عام 2023 خطوة إيجابية جدا للسوق، ووضع أسس وقواعد تحصيل الضريبة يتم التواصل بين مصلحة الضرائب وشركة.