روت أم شروق إحد المواطنين القاطنين بجانب الكاتدرائية ما حدث عند سماعها بصوت الانفجار من داخل الكنيسة البطرسية.
قالت ام شروق ل” وطنى نت” المنزل الذى تتواجد به اهتز من شدة الانفجار، ثم أسرعت انا وابنتي إلى مستشفي الدمرداش حينما سمعنااحتياجهم للتبرع بالدم، ولكن للأسف رفض بنك الدم بالمستشفي وقال لنا “احنا عندنا دم كتير” من المتبرعين.
وأضافت انها حزينة جدا لأنها تربت في محبة وسط جيرانها الاقباط حيث كانت تستضيف جيرانها المسيحين لكي يشاركونها مائدة الافطار في رمضان.
واضافت ام شيماء “منهم لله عايزين يعملوا فتنة”.