في إطار حرصها على دعم أقامت الكنيسة الأنجيلية سحور رمضانى لجيرانها في محيط الكنيسة، كما قام شباب الكنيسة بالتوجه لميدان الإشارة ببنها حيث قاموا بتوزيع المشروبات على الصائمين وقت الإفطار حاملين اللافتات المعبرة عن المحبة المتبادلة بين المسيحيين والمسلمين وبأن المناسبات التى منها شهر رمضان المبارك لا تزيد المصريين إلا وحدة وتألفا ومودة
وأكد القس إميل أنور راعى الكنيسة أن هذه عادة سنوية تحرص الكنيسة عليها للتأكيد على المحبة العملية بالتصرف والفعل فلا نحب بالكلام ولا باللسان بل بالعمل والحق كما أمرنا الكتاب المقدس .