كان يوجد بالكنيسة البطرسية عدد كبير من رفات القديسين داخل أنابيب خشبية مغلفة كل منها بكساء من القطيفة الحمراء وكانت توضع داخل فاترينات زجاجية، من أبرزها رفات أمير الشهداء مارجرجس الروماني.ومن شدة الانفجار تهشمت الفاترينات وسقطت الأنابيب على الأرض، وتم نقلها بعناية داخل الهيكل إلى أن يتم معاينتها بدقة.
ولكن على الرغم من شدة الإنفجار إلا أنه لم يتأثر مدفن بطرس باشا غالي الموجود أسفل هيكل الكنيسة