اليوم السادس والعشرون :
ماذا أدعوك؟ هل أدعوك ابناً؟ هل أدعوك أخاً؟ هل أدعوك رباً؟
إنني أختك من بيت داود أبينا، وأيضاً أمك لأني حبلت بك. وعروساً لك بتقديسك لي، وعبدتك لأنك اشتريتني بدمك. وابنتك إذ عمدتني بالماء.
أنت إلهاً لمن يعترف بك، ورباً للذي يخدمك، وأخاً للذي يحبك لأنك تربح الكل.. ( مار أفرام السرياني )