لذلك ايها الاحباء، اذ انتم منتظرون هذه، اجتهدوا لتوجدوا عنده بلا دنس ولا عيب، في سلام. واحسبوا اناة ربنا خلاصا. اذ قد سبقتم فعرفتم، احترسوا من ان تنقادوا بضلال الاردياء، فتسقطوا من ثباتكم. ولكن انموا في النعمة وفي معرفة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح. له المجد الان والى يوم الدهر. امين. (٢بط٣: ١٤-١٨)