يحتفل محرك البحث جوجل اليوم بالذكري 104 لميلاد الفنان التشكيلي حسين بيكار ، حيث قام بوضع صورة للفنان علي صفحته ، وعن حسين بيكار نقول أنه هو حسين أمين بيكار ،مصري الجنسية ولد عام 1913 ،قبرصي تركي الأصل ،وهو من أبرز الفنانين التشكيليين في عصره.
وكان بيكار يتمتع ببصيرة نافذة وذوق رائع رفيع المستوى ، وقد ولد بيكار بحي الانفوشي في مدينة الاسكندرية، وتخرج من مدرسة الفنون الجميلة ،أو الفنون العليا سابقا، عندما كان في الخامسة عشر من عمره، وكان من الطلبة الأوائل الذين تخرجوا من تلك المدرسة.
والجدير بالذكر أن بيكار قد تلقى دراسته في بادئ الأمر علي يد أمهر الأساتذة الاجانب، وظل هكذا حتي 1930،ثم أكمل تعليمه علي يد يوسف كامل وأحمد صبري ،وبعد تخرجه أسس متحف الشمع وقام ببعض أعمال الديكور من أجل المتحف الزراعي.
وقد عمل بيكار بعد تخرجه في عام 1933 في مجال الموسيقي، حيث تعرف علي شاب يعزف القانون وزميل آخر يعزف الكمان انضم لهما ايضا بعد حين الدكتور إبراهيم ذكي خورشيد مكونين فرقة موسيقية رائعة ومتكاملة ، استطاع خلالها بيكار أن يبرز كعازف عود ماهر.
ومن إنجازات بيكار علي سبيل المثال لا الحصر:
*برع في فن البورتريه.
*أول فنان يرسم غلاف لكتاب وهو كتاب الايام لطه حسين.
*صاحب لوحات فيلم العجيبة الثامنة.
*عمل مدرسا للتربية الفنية.
*قام بتدريس الاسبانية للصغار.
*صاحب أول غلاف مجلة “السندباد”.
*عمل في كلية الفنون الجميلة.
ولا يغب عنا أن بيكار قد حصل علي العديد من الجوائز والأوسمة أبرزهاجائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون والعلوم ، بالاضافة الي جائزة مبارك في الفنون من المجلس الاعلي للثقافة عام 2000.
وكان بيكار يتمتع ببصيرة نافذة وذوق رائع رفيع المستوى ، وقد ولد بيكار بحي الانفوشي في مدينة الاسكندرية، وتخرج من مدرسة الفنون الجميلة ،أو الفنون العليا سابقا، عندما كان في الخامسة عشر من عمره، وكان من الطلبة الأوائل الذين تخرجوا من تلك المدرسة.
والجدير بالذكر أن بيكار قد تلقى دراسته في بادئ الأمر علي يد أمهر الأساتذة الاجانب، وظل هكذا حتي 1930،ثم أكمل تعليمه علي يد يوسف كامل وأحمد صبري ،وبعد تخرجه أسس متحف الشمع وقام ببعض أعمال الديكور من أجل المتحف الزراعي.
وقد عمل بيكار بعد تخرجه في عام 1933 في مجال الموسيقي، حيث تعرف علي شاب يعزف القانون وزميل آخر يعزف الكمان انضم لهما ايضا بعد حين الدكتور إبراهيم ذكي خورشيد مكونين فرقة موسيقية رائعة ومتكاملة ، استطاع خلالها بيكار أن يبرز كعازف عود ماهر.
ومن إنجازات بيكار علي سبيل المثال لا الحصر:
*برع في فن البورتريه.
*أول فنان يرسم غلاف لكتاب وهو كتاب الايام لطه حسين.
*صاحب لوحات فيلم العجيبة الثامنة.
*عمل مدرسا للتربية الفنية.
*قام بتدريس الاسبانية للصغار.
*صاحب أول غلاف مجلة “السندباد”.
*عمل في كلية الفنون الجميلة.
ولا يغب عنا أن بيكار قد حصل علي العديد من الجوائز والأوسمة أبرزهاجائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون والعلوم ، بالاضافة الي جائزة مبارك في الفنون من المجلس الاعلي للثقافة عام 2000.