يؤكد الأهالي أن الخفراء لايكفون لحماية القرية من البلطجية لافتين إلى أن الجمعة 3 يونيو، شهدت القرية مشاجرات عدة بين الأهالي ومجموعة من البلطجية ومعظمهم يحملون فرد خرطوش وألحة بيضاء، وعلى الرغم من ذلك لم يجد الأهالي ضابط بنقطة الشرطة ليستنجدوا به والخفراء لاحول لهم ولاقوة، كل من يأتيهم ليطلب منهم إنقاذهم يطالبونه بالإتصال بمركز الشرطة في شبين الكوم وحتى تتحرك قوة من المركز تكون المعركة قد انتهت وتأتي الشرطة لتقبض على الجاني وتحصر الخسائر
أصبحت القرية سيئة السمعة بسبب تجارة المخدرات علنا، وأمام أعين الجميع بالإضافة إلى حمل بعض البلطجية للخرطوش، وقامت الشرطة في الفترة الأخيرة بالقبض على بعضهم إلا أن آخرون مازالوا طلقاء ويهددون أمن أهالي القرية.