أثار هاشتاج #الحضن_حب_ولا_قلة_أدب، جدلًا واسعًا على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، بعد انطلاقه بساعات قليلة، حيث شارك البعض برأيهم على استحياء فيما انتقد البعض الآخر دعوة مثل هذه.
وعلق “م.ك” على هذا الهاشتاج حسب رؤيته المازحة :” يعتمد على وجود الملابس فيه ملابس قلة أدب بدون ملابس حب”.
فيما خرج “إ. الطويقي” من هذا الحرج على طريقته :” حضن منطقة تقع بين الحجاز ونجد وفيها جبل أسود كبير وقد قيل فيه المثل “من رأى حضناً فقد أنجد”.
وغضب عسري من هاشتاج مثل هذا قائلًا:” لسان حال صاحب الهاشتاج .. أحب المتحرشين و لست منهم! .. الحق أن من أمن العقوبة أساء الأدب”.
ويرى “العارف” أن الحضن دفا، فيما ترى فرح أنه اهتمام وشعور وحب، وآخرون يرونه احتواء وراحة نفسية.
وبعيدًا عن ظاهر الهاشتاج، عبر “ن.ك”، عن مفهوم الحضن من وجهة نظره :” أوقات بنبقى محتاجين الحضن عشان نبكي عشان نشكي حضن يحسسك إن أنا جنبك وحاسس بيك حضن من حد بيحبك تحس أنه بيقويك بآمان”.
وفسرت الطفلة البريئة الحضن من مفهوم آخر :” قبل هذا كله : الحضن احتواء ومودة وحماية خاصة إذا كانت من الوالدين”.