عم حكيم 64 عاماً، أشهر خطاط في مصر.. فقد ذراعيه وهو صغير في حادث، وقرر أن يتعلم مهنة تساعده على استكمال مشوار الحياة مع زوجته وأولاده الثلاثة، وبالفعل اتقن حرفة الكتابة ببراعة، وأشتغل خطاط في جريدة الجمهورية، بالأضافة الى عمل لوحات المحلات واللافتات.. مع بداية عمله في الجمهورية كان المسئول عن الورشة غير مقتنع به، لكن إصرار عم حكيم ومهاراته العالية أثبتت للجميع قدراته الهائلة.. رسالة عم حكيم للشباب: “لا يوجد يأس مادام الإنسان قادراً على التنفس”