” … بإتباع مثال يسوع ، تقترب مريم من أبنائها، وترافقهم كالأم الحنون على دروبهم، وتشارك شعب الله الذي تدعى كافة شعوب الأرض إلى أن تكون جزءاً منه، في أفراحه وآماله، في آلامه ومخاوفه” ( البابا فرنسيس ) .
السلام عليك يا مريم، يا ممتلئة نعمة، الرب معك، مباركة أنت في النساء، ومباركٌ ثمرة بطنك، سيّدنا يسوع المسيح. يا قديسة مريتم، يا والدة الله، صلّي لأجلنا، نحن الخطأة، الآن وفي ساعة موتنا، آمـيـن