أدت الحكومة الفلسطينية اليمين الدستورية أمام الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله بعد خلاف بين فتح وحماس التي رفضت قرار الرئيس عباس بإلغاء وزارة الأسرى الفلسطينيين واستبدالها بلجنة غير تابعة للحكومة. لكن عباس تراجع وكلف رئيس الحكومة رامي حمدالله بتولي حقيبة الأسرى ، بحسب ما أكده أحد مسؤولي حماس سامي البردويل
هذا وقد تشكلت الحكومة من مستقلين وتكنوقراط ولم يتمكن ثلاثة وزراء يقيمون في غزة من الانتقال إلى رام الله لتأدية القسم .
على الصعيد الإسرائيلي ، حذر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو قادة العالم من الاندفاع في الاعتراف بالحكومة الفلسطينية الجديدة لأنها تضم ممثلين عن حماس .