“وقد ارتد الحق الى الوراء والعدل يقف بعيدا.لان الصدق سقط في الشارع والاستقامة لا تستطيع الدخول. وصار الصدق معدوما والحائد عن الشر يسلب.فراى الرب وساء في عينيه انه ليس عدل. فراى انه ليس انسان وتحير من انه ليس شفيع.فخلصت ذراعه لنفسه وبره هو عضده. فلبس البر كدرع وخوذة الخلاص على راسه.ولبس ثياب الانتقام كلباس واكتسى بالغيرة كرداء.” (أش ٥٩: ١٤ : ١٧)
وانجيل الساعة التاسعة
“حينئذ ذهب واحد من الاثني عشر الذي يدعى يهوذا الاسخريوطي الى رؤساء الكهنة. وقال ماذا تريدون ان تعطوني وانا اسلمه اليكم.فجعلوا له ثلاثين من الفضة. ومن ذلك الوقت كان يطلب فرصة ليسلمه” (متى ٢٦: ١٤ – ١٦)