اعتصم عدد من الإفراد والأمناء بمركز دشنا وأغلقوا مركز شرطة دشنا وطالبوا مدير الأمن اللواء محمد كمال بلقائهم والاستماع إليهم وذلك للمطالبة بصدور قرار بتشكيل حملات أمنية مكبرة للقضاء على الخارجين والمطلوبين امنياً و على البؤر الإجرامية
وطالب محمود شوقي أمين شرطة بضرورة إمداد الأمناء والإفراد بأسلحة متطورة وحديثة وملابس واقية من الرصاص بعد الانتشار الكثيف للأسلحة المتطورة بايدى المجرمين والمطلوبين امنياً
جاء الاعتصام عقب مصرع معاون مباحث مركز دشما محمد خلاف والرقيب احمد الصغير اثناء مشاركتهم فى حملة امنية للقبض على المطلوبين امنباً بقرية المعيصرة التابعة لقرية فاو بحرى يمركز دشنا