من قراءات اليوم من الصوم الكبير للأقباط:
“طوبى للانسان الذي يجد الحكمة وللرجل الذي ينال الفهم. لان تجارتها خير من تجارة الفضة وربحها خير من الذهب الخالص. هي اثمن من اللالئ وكل جواهرك لا تساويها
. في يمينها طول ايام وفي يسارها الغنى والمجد. طرقها طرق نعم وكل مسالكها سلام. هي شجرة حياة لممسكيها والمتمسك بها مغبوط.” (أمثال ٣: ١٣- ١٨)