طالب بيان حملة “كلنا جعانين بالصعيد” الحكومة الحالية ببذل مزيد من الجهود لتحسين أوضاعهم وحل مشكلاتهم خاصة الصحية منها .
وأضاف البيان أن الشتاء هى المعاناة الكبري للبرد القارس الذى يصيب محافظات الصعيد ولعدم وجود الإستعدادات الكافية لمواجهته فسكان هذه القري والنجوع حياتهم بعيدة عن المدنية ومنعزلون عن العالم وتم إهمالهم خلال العقود الماضية ولم تضعهم الحكومات السابقة علي خريطة التنمية أو حتي الإهتمام .
وقال ياسر التركي مؤسس الحملة بالمنيا أن قرى الصعيد مازلت تعيش زمن الثلاثينات برغم تقدم الزمن فالمسكن لدى أغلب السكان لم يتعد الحجرة الواحدة ومساحتها لا تتعدي المترين دون اي إشتراطات صحية أو منافذ للتهوية وأثاثها لم يزد عن حصيرة تفرد فى المساء للنوم عليها .
وأكدت الحملة أن مثلث الفقر والجهل والمرض يطارد قرى محافظات الصعيد ” المنيا وأسيوط وسوهاج والوادى الجديد وبنى سويف وقنا “
وقال ياسر التركي مؤسس الحملة بالمنيا أن قرى الصعيد مازلت تعيش زمن الثلاثينات برغم تقدم الزمن فالمسكن لدى أغلب السكان لم يتعد الحجرة الواحدة ومساحتها لا تتعدي المترين دون اي إشتراطات صحية أو منافذ للتهوية وأثاثها لم يزد عن حصيرة تفرد فى المساء للنوم عليها .
وأكدت الحملة أن مثلث الفقر والجهل والمرض يطارد قرى محافظات الصعيد ” المنيا وأسيوط وسوهاج والوادى الجديد وبنى سويف وقنا “