قال المشاركون في الدورة الثانية لبيت العائلة خلال فى بيانهم الصادر اليوم : “إيمانًا منا بدور الأزهر والكنيسة الوطني نشارك في هذه الفعاليات لإرسال رسالة واضحة وفاعلة لكل أبناء مصر والعالم بأن الخطاب الديني الوسطي والمواطنة والوحدة الوطنية هما أساس بناء المجتمع وتنميته في مواجهة كل التحديات الداخلية والخارجية،
قال المشاركون في الدورة الثانية لبيت العائلة خلال فى بيانهم الصادر اليوم : “إيمانًا منا بدور الأزهر والكنيسة الوطني نشارك في هذه الفعاليات لإرسال رسالة واضحة وفاعلة لكل أبناء مصر والعالم بأن الخطاب الديني الوسطي والمواطنة والوحدة الوطنية هما أساس بناء المجتمع وتنميته في مواجهة كل التحديات الداخلية والخارجية، وذلك من خلال نشر التعاليم العليا المشتركة بين الإسلام والمسيحية لإنارة الوعي الإيجابي لدى الشعب المصري من خلال الحوار المتواصل والتعايش المشترك”.
وأضاف البيان “قد أوصى اللقاء ببعض التوصيات التي ترفع للجهات المعنية ولمجلس أمناء بيت العائلة لتفعيلها في أرض الواقع.،ونحن نثق في الفطرة النقية للشعب المصري ببث هذه الروح في مناحي الحياة في كافة ربوع الوطن، ومازال العمل مستمرًا” .
يذكر أن الدورة الثانية ليبت العائلة قد بدات أمس بمشاركة 25 شيخا و25 قسا وتمت عدة لقاءات فى الازهر والكنائس والطوائف المختلفة فى مصر وعنوان الدورة “لتعايشوا”