اجتمع قادة جبهة الانقاذ الوطني اليوم لمناقشة تطورات الموقف السياسي الحالي، وقرروا أن أي دعوة للحوار من قبل القوى السياسية المختلفة يجب أن توجه لجبهة الانقاذ الوطني وأن الجبهة تواصل الاعداد حاليا للمائدة
اجتمع قادة جبهة الانقاذ الوطني اليوم لمناقشة تطورات الموقف السياسي الحالي، وقرروا أن أي دعوة للحوار من قبل القوى السياسية المختلفة يجب أن توجه لجبهة الانقاذ الوطني وأن الجبهة تواصل الاعداد حاليا للمائدة المستديرة التي دعت إليها بحضور أحزاب مصر القوية والنور ومصر والاصلاح والتنمية، بحيث يعقد اجتماعها الأول الأسبوع القادم و تعبر الجبهة عن قلقها البالغ من الخلل الكبير في قاعدة بيانات الناخبين، وتطالب بتشكيل لجنة تقصي حقائق سياسية قانونية لكشف الحقائق بشأن هذه القضية التي أحالتها محكمة القضاء الإداري إلى هيئة المفوضين.
وحملت الجبهة الرئاسة والحكومة المسئولية الكاملة عن كل ما يحدث في سيناء من جرائم وانهيار أمني كامل وصفقات سياسية تمثل خطرا على سلامة وأمن أراضينا وأرواح أبنائنا، وتفريطا في ثوابت القضية الفلسطينية التي نؤكد دعمنا لها
وطالبت الجبهة في بإعلان نتائج التحقيق في استشهاد جنودنا الستة عشر على الحدود قبل شهور، وكشف الحقائق المتعلقة بالاختراقات التي أشارت لها التقارير مؤخرا
وأدانت السكوت المريب من جانب السلطات المصرية تجاه ما يتعرض له الأمن القومي المائي للمصريين، وذلك بعد الانتهاء من توقيع دول حوض النيل على اتفاقية عنتيبي التي تحرم مصر من جزء كبير من حصتها في المياه، وخاصة بعد استكمال سد النهضة الأثيوبي والشروع في تنفيذ أكثر من 30 سد على مجري النيل، وهو ما يهدد التنمية والإنسان في مصر
وأكدت على مواصلة العمل لبناء مؤسسات الجبهة واستكمال تشكيل لجانها المختلفة على المستوى المركزي وفي المحافظات
وحملت الجبهة الرئاسة والحكومة المسئولية الكاملة عن كل ما يحدث في سيناء من جرائم وانهيار أمني كامل وصفقات سياسية تمثل خطرا على سلامة وأمن أراضينا وأرواح أبنائنا، وتفريطا في ثوابت القضية الفلسطينية التي نؤكد دعمنا لها
وطالبت الجبهة في بإعلان نتائج التحقيق في استشهاد جنودنا الستة عشر على الحدود قبل شهور، وكشف الحقائق المتعلقة بالاختراقات التي أشارت لها التقارير مؤخرا
وأدانت السكوت المريب من جانب السلطات المصرية تجاه ما يتعرض له الأمن القومي المائي للمصريين، وذلك بعد الانتهاء من توقيع دول حوض النيل على اتفاقية عنتيبي التي تحرم مصر من جزء كبير من حصتها في المياه، وخاصة بعد استكمال سد النهضة الأثيوبي والشروع في تنفيذ أكثر من 30 سد على مجري النيل، وهو ما يهدد التنمية والإنسان في مصر
وأكدت على مواصلة العمل لبناء مؤسسات الجبهة واستكمال تشكيل لجانها المختلفة على المستوى المركزي وفي المحافظات