انتشرت ظاهرة الأكشاك غير المرخصة بمدينة بورسعيد في ظل غياب دور الأمن بعد أحداث العنف ة وكذلك غياب دور الجهات الرقابية بالدولة وولم تقتصر هذه الأكشال على الاماكن الشعبية أو الفقيرة بل غطت معظم شوارع المحافظة
انتشرت ظاهرة الأكشاك غير المرخصة بمدينة بورسعيد في ظل غياب دور الأمن بعد أحداث العنف ة وكذلك غياب دور الجهات الرقابية بالدولة وولم تقتصر هذه الأكشال على الاماكن الشعبية أو الفقيرة بل غطت معظم شوارع المحافظة.
أصبح الأمر يتلخص في أن كل شخص يرى موقع مناسب يقوم بالبناء وسرقة التيار الكهربائي ويقوم بحماية المكان حتى يكتمل البناء ويبدأ في العمل فيه.
وبالحوار مع أحد الأشخاص الذين قاموا بهذا الأمر قال : الدولة لا تعطي الشباب حقوقهم في العمل ، أنا كمثال خريج كلية هندسة قسم إتصالات ولا أجد عمل الا كسائق تاكسي أو صاحب كشك و الدولة لم تفكر في أن تعطيني حقه في العمل “
إ س