في مليونية معا ضد العنف التي شارك فيها والدة وشقيق قاتل الرئيس الراحل أنور السادات، وصفت الجماعة الإسلامية, أعضائها المشاركين في مليونية “معا ضد العنف” أمام جامعة القاهرة, بـ”الصقور المحلقة في سماء
في مليونية معا ضد العنف التي شارك فيها والدة وشقيق قاتل الرئيس الراحل أنور السادات، وصفت الجماعة الإسلامية, أعضائها المشاركين في مليونية “معا ضد العنف” أمام جامعة القاهرة, بـ”الصقور المحلقة في سماء النهضة”, مؤكدة أن آلاف المشاركين رددوا هتافات تطالب بإسلامية الدولة, وتطبيق الشريعة الإسلامية والتصدي لمحاولات العلمانيين السيطرة علي مصر.
وقالت الجماعة أن مئات الآلاف من أعضائها توافدوا علي المليونية للمشاركة وتأييد الرئيس محمد مرسي, وأن العنصر النسائي ظهر بشكل واضح وغير مسبوق, وشاركوا رجال الجماعة الهتاف المطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية.
وأضافت الجماعة في تقريرها عن سير المليونية, أن المشاركين رددوا نشيد “لبيك أسلام البطولة كلنا نفضي الحمى.. لبيك واجعل من جماجمنا لعزك سلما”, وهتافات “أسلامية.. أسلامية”, و”مرسى هو الرئيس..حد تاني غيره مافيش”, و”مصر هتفضل أسلامية.. رغم أنوف العلمانية”, و”بنحبك يا مرسى.. واللي مش عاجبه يمشى”.
وأشارت الجماعة إلى أن مليونية اليوم أمام جامعة القاهرة بمشاركة رمزية من قيادات جماعة الإخوان المسلمين, جاءت “وسط مشاعر رهيبة فى استحضار ذكريات السبعينيات, حيثُ كانت الجماعة الإسلامية متبنية للعنف كوسيلة للتغير”.
وقال التقرير أن “المنصة الرئيسية استحضرت روح أمير الجماعة المعتقل فى السجون الأمريكية الشيخ عمر عبد الرحمن بتشغيل أسطوانات قرآنية للشيخ, وتذكير جموع المشاركين بأفضال الشيخ عمر فى تأسيس الجماعة والدعوة إلى الخير ونبذ العنف”.
وقالت الجماعة أن مئات الآلاف من أعضائها توافدوا علي المليونية للمشاركة وتأييد الرئيس محمد مرسي, وأن العنصر النسائي ظهر بشكل واضح وغير مسبوق, وشاركوا رجال الجماعة الهتاف المطالب بتطبيق الشريعة الإسلامية.
وأضافت الجماعة في تقريرها عن سير المليونية, أن المشاركين رددوا نشيد “لبيك أسلام البطولة كلنا نفضي الحمى.. لبيك واجعل من جماجمنا لعزك سلما”, وهتافات “أسلامية.. أسلامية”, و”مرسى هو الرئيس..حد تاني غيره مافيش”, و”مصر هتفضل أسلامية.. رغم أنوف العلمانية”, و”بنحبك يا مرسى.. واللي مش عاجبه يمشى”.
وأشارت الجماعة إلى أن مليونية اليوم أمام جامعة القاهرة بمشاركة رمزية من قيادات جماعة الإخوان المسلمين, جاءت “وسط مشاعر رهيبة فى استحضار ذكريات السبعينيات, حيثُ كانت الجماعة الإسلامية متبنية للعنف كوسيلة للتغير”.
وقال التقرير أن “المنصة الرئيسية استحضرت روح أمير الجماعة المعتقل فى السجون الأمريكية الشيخ عمر عبد الرحمن بتشغيل أسطوانات قرآنية للشيخ, وتذكير جموع المشاركين بأفضال الشيخ عمر فى تأسيس الجماعة والدعوة إلى الخير ونبذ العنف”.