منذ أكثر من عام عمت الفرحة مدينة القصير بالبحر الأحمر جراء أعمال الحفر في شوارع القصير لتجديد مواسير المياه ومد شبكة الصرف الصحي إلا أن مأساة الواقع الأليم ومايحدث من سلبيات تعكر صفو تلك الفرحة بعد ما ترك الحفر ليلا بدون علامات إرشادية توضح أماكنها طبقا لما هو متعارف عليه بوضع شريط أصفر حول الحفر حتي يتنبه المارة وهو ما لايحدث لتأتي الرياح بما لاتشتهي السفن.فهذه الصورة خير دليل علي ما يحدث من كوارث يومية .
سيارة تسقط في الحفر وغيرها من الحوادث التي تسببت في تعريض حياة المواطنين للخطر ليتحول حلم الأهالي لكابوس تجعل من شواع القصير مصيدة للبشر والمركبات علي السواء.