فاتى الشعب الى موسى وقالوا قد اخطانا اذ تكلمنا على الرب وعليك فصل الى الرب ليرفع عنا الحيات.فصلى موسى لاجل الشعب. فقال الرب لموسى اصنع لك حية محرقة وضعها على راية فكل من لدغ ونظر اليها يحيا. فصنع موسى حية من نحاس ووضعها على الراية فكان متى لدغت حية انسانا ونظر الى حية النحاس يحيا (عدد ٢١: ١-٩)
مثل خروف سيق إلى الذبح. وكحمل صامت أمام الذي يجزه، هكذا لم يفتح فاه. حيث أسلم نفسه للموت وأحصي مع الأثمة. وهو قد حمل خطايا كثيرين. واسلم من أجل آثامهم (أشعياء ٥٣: ٧-١٢)
هذا الذي أصعد ذاته ذبيحة مقبولة على الصليب عن خلاص جنسنا. فاشتمه أبوه الصالح وقت المساء على الجلجثة.
يا من في اليوم السادس وفي وقت الساعة السادسة سمرت على الصليب من أجل الخطية التي تجرأ عليها أدم في الفردوس. مزق صك خطايانا أيها المسيح إلهنا وخلصنا.