بعد أن فقد المنتخب التونسي الأمل في التأهل لدور ال١٦ بعد تذيله المجموعة الرابعة ومواجهة المنتخب الفرنسي حامل اللقب والمحقق حتى ٦ نقاط، دخل المباراة بدون تخوف ليدافع ويتقدم ويلغي هدف أول ويخشى الديوك منه، وينتهي الشوط الأول هكذا حتى ينتفض وهبي الخرزي ويحرز هدف النسور لتحلق مرة أخرى وتدخل في المنافسة وتحقق إنجاز من نوع خاص بالتغلب على حامل اللقب.