نظم مجموعة من الشباب الأقباط وقفة احتجاجية أمام السفارة الليبية بالزمالك، وأوضحوا أنهم سيدخلون في اعتصام مفتوح حتى عودة المعتقلين المصريين من السجون الليبية
نظم مجموعة من الشباب الأقباط وقفة احتجاجية أمام السفارة الليبية بالزمالك، وأوضحوا أنهم سيدخلون في اعتصام مفتوح حتى عودة المعتقلين المصريين من السجون الليبية
وذلك اعتراضا على وفاة المصري عزت حكيم عطا الله داخل السجون الليبية والمعتقل مع مواطنين مصريين بتهمة «التبشير بالمسيحية»،
الشباب المتظاهرون قاموا بإسقاط لافتة السفارة الليبية وعلم ليبيا من إحدى البوابات الجانبية للسفارة وقاموا بإحراقه، ثم قاموا برفع العلم المصري على سور السفارة، وعلى البوابة الرئيسة للسفارة بشارع الصالح نجم الدين وضعوا علم مصري كبير على البوابة.
وهتفوا «بعد الدم مفيش شرعية.. تسقط تسقط السلطة الليبية، أقفل ع الحرية الباب.. مرشد عار ورئيس كداب، أقفل ع الحرية النور.. مرشد عار ورئيس طرطور، أقتل واحد أقتل ميه.. تسقط السلطة الليبية، مطلب واحد غير مفيش.. قفل سفارة وطرد سفير، فين العالم يجي يشوف.. قتل القبطي على المكشوف، قالوا دولة وجماهيرية.. طلعوا شوية بلطجية، خرفان ليبيا وخرفان مصر.. بكره وبعده هيجي النصر، سيبوا الورد يفتح سيبوا.. حق أخوتنا احنا نجيبه».