تقضى الاسكندرية ليلة من الليالى السوداء بعد دفن الشهيد القبطى شريف صدقى عوض حن الله و الذى لاقى مصرعة على اثر تفجير الاحداث بعد تجمهر اربعة الاف شخص و اعتدوا على كنيسة الدخيلة .
تقضى الاسكندرية ليلة من الليالى السوداء بعد دفن الشهيد القبطى شريف صدقى عوض حن الله و الذى لاقى مصرعة على اثر تفجير الاحداث بعد تجمهر اربعة الاف شخص و اعتدوا على كنيسة الدخيلة .
كانت الاحداث قد بدات بالادعاء على شاب قبطى يبلغ من العمر 24 عام يدعى باسم سامح ميخائيل قيل انة ينظر الى جارتة المسلمة و هى نائمة و على اثر ذلك اندلعت المظاهرات التى قادها مجموعة من السلفيين و قال شهود عيان انهم اعتدوا على الكنيسة و تعرضوا الى الاباء الكهنة بالاذى . غير ان كاهن الكنيسة القمص مكاريوس معوض نفى ذلك وقال ان “الكنيسة بخير و كاهنتها ايضاً بخير “
وقد تم دفن الشهيد القبطى فى مسيرة ضخمة ضمت اكثر من الف شخص وبدات من مشرحة كوم الدكة و حتى المدافن و هى تصيح بـ كيرياليسون
و هناك 8 مصابين بطلق خرضوش من الاقباط و المسلمين و تقوم قوات الامن الان بمحاصرة الشارع و الكنيسة و سنوافيكم بتطور الاحداث