وأما ثمر الروح فهو: محبة فرح سلام، طول أناة لطف صلاح، إيمان وداعة تعفف. ضد أمثال هذه ليس ناموس. ولكن الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الأهواء والشهوات. إن كنا نعيش بالروح، فلنسلك أيضا بحسب الروح. لا نكن معجبين نغاضب بعضنا بعضاً، ونحسد بعضنا بعضاً. أيها الاخوة، إن إنسبق إنسان فأخذ في زلة ما، فاصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة، ناظرا إلى نفسك لئلا تجرب أنت أيضا. احملوا بعضكم أثقال بعض، وهكذا تمموا ناموس المسيح. (غلاطية ٥: ٢٢ – ٦: ٢)