مازال ينافس بكل أغانيه اجيال وأجيال وهو دائما متميز، أنه النجم الأذكى عمرو دياب الذي قدم اعمال سينمائية كانت ناجحة ولكنه رأى أن التمثيل ليس مجاله وأيضا عندما كان يهاجمه أحدهم كان رده بأعماله، لذلك دائما متميز وناجح وهذا ىأى الناقدة الفنية ماجدة خيرالله.
وقالت “خيرالله” “عندما قالت أحداهن أن عمرو دياب راحت عليه! توقع الجميع أنه حايرد ردا قاسيا يتناسب مع حجم الإساءة، ولكنه لم يفعل، واهتم بمايقدمه لجمهوره من أغاني ناجحه، وفي كل موسم ينتج أغاني تصبح حديث عشاقه الذين يهرعون لحضور حفلاته سواء في الساحل أو أي من دول الخليج أو بيروت، لايتوقف عمرو دياب للرد على أي إساءة ولايكلف نفسه عناء التعليق أو التبرير، أنه ماض في طريقه من نجاح لنجاح ، وقد دفعه دكاؤه لعدم المشاركه في أي ادأفلام سينمائيه وذلك رغم نجاح الأفلام التي قدمها ، إلا إنه أدرك أن التمثيل ليس مجاله ورفض عروضا لبطولة مسلسلات صخمة الإنتاج، وفهمه لحركة الزمن من حوله وعمله الدؤوب هو ماجعل منه هذا الفنان متقد النجاح (ماشاء الله) وعلى الجانب الآخر فشل بعض من كانت لهم شنه ورنه في التسعينات، في الاستمرار وفاتهم او تناسوا أن كل مرحلة يظهر فيها نجوم غناء جدد، يقدمون مايناسب العصر، وبعضهم رغم النجاح التجاري لاغانيهم لم يفكروا في الإقتراب من السينما لأن النجاح في السينما له قوانين أخرى مختلفه تماما، الفشل في عمل فني مش عيب لكن قلة الحياء عيب والغباء خطيئه لاتغتفر فأنت حيث تضع نفسك.