قالت الدكتور راندا مصطفى وكيلة لجنة التعليم بمجلس الشيوخ ، ممثلة حزب حماة الوطن ان مشروع قانون المجلس الوطني الأعلى للتعليم والتدريب سيفض الاشتباك بين المجالس المتعددة ونتمنى ان يكون هناك محاور بالمجلس الوطنى الأعلى للتعليم كما هو الوضع بالحوار الوطنى.
جاء ذلك خلال جلسة التعليم ضمن المحور الاجتماعي المخصصة لاستكمال مناقشة مشروع قانون إنشاء المجلس الوطني الاعلى للتدريب والتعليم
أضافت ” مصطفى ” أنه يجب أن يكون لكل هيئة تنبثق من المجلس مقرر ومقرر مساعد ، مشيرا إلى أن كلمة المجلس الوطنى تعطى بعد قوى جدا للمجلس ولا بد من الإبقاء على التدريب لخدمة التعليم الفنى وتخصصات الطب على الأقل .
اشارت الى أنه لابد من أن يرسم السياسات ويقيم تطبيقها وينبغى أن لا تتخطى فترة رفع التقارير البينية لرئيس الجمهورية ٣ أشهر ويجب ان يكون الأعضاء متفرغين فهى مهمة وطنية تستحق التفرغ .