في وسط ظروف الحياة نجد أنفسنا مكتئبين لكن غير متضايقين! متحيرين لكن غير يائسين! مطروحين لكن غير هالكين! كل هذا ليس بفضلنا بل بقوة من عند إلهنا الحي الذي ينعم علينا بالرجاء والسلام، لذلك لا نفشل بل وإن كان إنساننا الخارج يفنى فالداخل يتجدد يوماً فيوماً.