توصلت إدارة الطب الشرعى بالإسكندرية اليوم إلى ، ثبوت نسبة تحليل DNA للشاب شادى عبدالله ، والذى استخرجت جثتة أول آمس من شاطىء النخيل المعروف بشاطىء الموت ، حيث تبين أن الجثمان يخصه ، وكانت أمواج شاطىء النخيل قد ألقت بجثة متحللة بدون رأس وساقين واشتباة أهل شادى أن الجثة لا تخص أبنهم نظرًا لتحللها وعدم وجود رأس وكان الغريق قد ظل تحت الماء 12 يومًا وكانت نيابة العامرية أول ، قد أمرت بعمل تحليل DNA للجثمان ، وظهرت النتيجة ايجابية اليوم للأهل وصرحت بالدفن .