جدل كبير ظهر في وسط المجتمع القبطي حول طقس التناول.. لذا وطني فتحت النقاش لنتناول الموضوع من جميع الاتجاهات وتعرض مختلف الآراء.
ومن التعليقات التي وصلتني أمس:
العقيدة ثابتة ومن وضع الله.. اما الطقس فهو من وضع الانسان ليرمز به الى العقيدة، وتغيره الكنيسة حسب احتياجات البشر فى كل زمان.
تستطيع ان تغير فى طقس التناول ليكون اكثر احترازا ولا نضع على الناس احمالاً عسرة الحمل.
وتعليق أخر قال:
دم وجسد السيد المسيح يشفى من كل الامراض واللى متشكك بان الماستير ( الملعقة ) ممكن تنقل العدوى الافضل له عدم المناولة.. الايمان اهم من الشعائر ، بنفذ كل الاحتياطات الامنية من ماسك وتطهير الايادى وعدم السلامات والبعد الصحى لكن عند المناوله لا والف لا لانها شفاء وتطهير للنفس والجسد وشكرا .
هذا الفيديو يتضمن:
1- التأكيد على امكانية تعديل الطقوس
2- الرد على موضوع المستير بصورة مباشرة