شهد محيط كاتدرائية الأمير تادرس بالمنيا, عدداً من المشادات بين محبي المطران الراحل, ورجال الكشافة قوات أمن المنيا قبل تشييع جنازة الأنبا أرسانيوس، بسبب التزاحم الرهيب من الأقباط.
وشهد محيط الكنيسة إجراءات تأمين غير مسبوقة قبل وصول قداسة البابا تواضروس، و منع الدخول بعد اكتظاظ الكنيسة بآلاف المشيعين والمحبين ، وعدم إمكانية استيعاب الكنيسة لعدد أكبر من هذا.