وصف هشام عوف وكيل مؤسسي الحزب العلماني المصري، منع الأمن لمسيحيي قرية “الفرن” من الصلاة، بالتصرف الفاشي والمخالف للدستور والإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ومنافي لأبسط قواعد المساواة.
كتب عوف على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي الفايس بوك، أن منع مسيحيي “الفرن” من الصلاة إنما هو إجراء ضمن إجراءات كثيرة متخذة، هدفها وضع المسيحيين في مصر في خانة المواطنين من الدرجة الثانية.
عّبر وكيل مؤسسي الحزب العلماني المصري عن أسفه وحزنه بسبب تكرار الحوادث الإرهابية وتكرار انتهاكات حرية الاعتقاد والذين باتوا حوادث شبه يومية، على حد قوله