هو عارف طريقي وممحصي مصل الذهب (أيوب ٢٣: ٢-١٧)
لأنه لا حق ولا رحمة ولا معرفة الله على الأرض، بل لعنة وكذب وقتل وسرقة وفسق قد فاضت على الأرض.. لذلك تنوح الأرض ويذبل كل من يسكن فيها(هو ٤: ١-٨)
احترز من أن تنسى الرب إلهك ولا تحفظ وصاياه وأحكامه وحقوقه.. لكي يؤدبك الرب ويجربك ثم يحسّن إليك في آخرتك(تث ٨: ١١-٢٠)
يا ابني ان تقدمت لخدمة الرب فهيئ نفسك للتجارب، ثبت قلبك واحتمل ولا تنحل في زمان أتعابك. التصق به ولا تبتعد عنه، لكي تنمو في آخرتك.. آمن به فينصرك، قوم سبلك وليكن عليه اتكالك( يشوع بن سيراخ٢: ١-٩)
كم مرة أردت أن اجمع بنيك كما يجمع الطائر فراخه تحت جناحيه فلم تريدوا؟ (مت ٢٣: ٢٧ – ٢٤: ٢)
أنا هو نور العالم ومن يتبعني لا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة (يو ٨: ١٢-٢٠)
ولما رأي الرب الاله أن شرور الناس قد كثرت على الأرض، وأن كل واحد قد مال قلبه كثيراً إلى الشر كل الأيام حزن الرب الاله انه خلق الانسان على الارض وتأسف الرب الاله في قلبه.. فنظر الرب إلى الأرض فإذا هي قد فسدت..وكان نوح رجلاً بارا فقال له الرب: أقرر عهدي معك فتدخل الفلك انت وبنوك وامرأتك ونساء بنيك معك، لأنك انت هو الذي رأيتك باراً أمامي في هذا الجيل(تك ٦: ٥- ٩: ٦)
أما الذين ينتظرون الله فتتجدد قوتهم، وتثبت لهم اجنحة كالنسور، يسرعون ولا يتعبون، يمشون ولا يجوعون (أش ٤٠: ٩-٣١)
اتركوا عنكم الجهل ليحيوا. اطلبوا الحكمة لتعمروا. وقوموا فهمكم بمعرفة. رأس الحكمة مخافة الرب (سليمان ٩: ١-١١)
سوف تسمعون بحروب واخبار حروب انظروا لا تضطربوا لأنه لابد أن تكون هذه كلها، ولكن ليس المنتهى بعد. من يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص. لأنه سيكون في ذلك الوقت ضيق شديد لم يكن مثله منذ ابتداء العالم إلى الأن. ولو لم تقصر تلك الأيام لما كان يخلص كل ذي جسد. لكن لأجل المختارين تقصر تلك الأيام( مت ٢٤: ٢-٣٥)
نعما أيها العبد الصالح والأمين. قد وجدت أمينا في القليل فسأقيمك على الكثير. ادخل الى فرح سيدك. تعالوا إلي يا مباركي أبي رثوا الملك المعد لكم منذ انشاء العالم. لاني جعت فاطعمتموني وعطشت فسقيتموني. وكنت غريبا فأويتموني. وعريانا فكسوتموني. ومريضا فزرتموني(مت٢٥: ١٤- ٢٦: ٢)