مخافة الرب هي مجد وفخر وسرور واكليل فرح. مخافة الرب تبهج القلب، وتعطي فرحاً وسروراً وطول أيام. المتقي الرب يكون له الخيرات في آخرته، وينال حظوة في يوم موته. رأس الحكمة مخافة الرب. (يشوع بن سيراخ ١: ١-١٩)
طرح الساعة الثالثة من يوم الاثنين
تعالوا وانظروا ما كان من شجرة التين هذه، واصنعوا ثمراً صالحاً للرب لكي تخلصوا من الشرير. اصنعوا التوبة أيها الكسالى لكي تنالوا الغفران، وأغسلوا وجوهكم بدموع غزيرة، فإن الدموع تمحو الآثام. وأوقدوا مصابيحكم بالفضائل، لتضئ عليكم في الحكم.