دشن نشطاء تويتر هاشتاج بعنوان رأيك في الإعلام المصري، وجاء ذلك بعد أحداث الأمس التي تغافل عنها بشكل ملحوظ.
قال أقصانا – أحد النشطاء – :” لا مهنية، ولا كفاءة، ولا مبادئ، بل نفاق وتدليس”.
فيما رأت سامية كمال – إحدى الناشطات – أن الإعلاميين به كلامهم رزين وموزون.
فيما عرض سامي المصري – أحد النشطاء – صورًا من أحداث الأمس قائلًا :” ده الشارع امبارح ،، وده الإعلام المصري،، بس كده”.
فيما علق حجازي ماركة – أحد النشطاء- على أحداث الأمس وتغطيتها بـ: ” الشباب في الشارع بتطالب برجوع الأرض، وقنوات التليفزيون المصري بتتكلم عن فوائد الزبادي في الخلاط”.
وصُدمت رنا هودي – مذيعة – :”ده إحنا اتمسح بكرامتنا الأرض في الهاشتاج ده،، أنا مذيعة أه بس موافقة علي بعض الأراء هنا و محتاجين دم جديد في الوسط”.
واعتبر عيسى الزهراني – أحد النشطاء – الإعلام المصري لا وجود له :”الإعلام الذي لا يخدم الوطن ويدعم وحدة الصف واللحمة الوطنية وينبذ العنف والفرقة لا يسمى إعلاماً”.
وتساءل مقبرة الغزاة – أحد النشطاء- :” ما مدى تأثيره على مصر؟!”.
وأرجع سعودي -أحد النشطاء- سبب انهيار مصر إلى الإعلام :” من سعودي محب وعاشق لكل شيء مصري اللي ارتبط بها بالدم
أقول إن سبب انهيار مصر الأول هو إعلامهم السيء والمنافق جدًا”.
قال البريء – أحد النشطاء- إن الجمهور تائه معه :” الإعلام ماشي بمزاجه، يقول اللي يقوله، يداري اللي يداري، والناس تايهه، مش عارفه مين الصادق ومين الكداب”.
واعتبر محمد –أحد النشطاء – أنه سبب المشاكل التي تقع فيها مصر :” مشاكل مصر كلها أصلها من الاعلام …ومن المعلومات المغلوطة اللي بينشرها كل يوم بدعوي الوطنية”.
ولاحظ السيد – أحد النشطاء – إجماع الكثيرين على سوء الإعلام المصري :” من الواضح إن فيه إجماع على فساد الإعلام المصرى
وده مش وليد اللحظة ده جهد سنين”.
ورأت الحبوبة – إحدى النشطاء – أن الإعلام معظمه موجه : “رجال الأعمال كل واحد فاتح قناه عشان مصلحته ويجيب بقي ناس يلمعوها ويعملوهم إعلامين”.