تخرج ” أحمد ” من الجامعة وهو يعلم أن الحصول علي وظيفة ليس بالامر السهل وان الانتظار سيكون لفترات طويلة فقرر ان يختصر الطريق ويخلق عمل لنفسة حتي قرر الوقوف على عربة لبيع ” الزلابية” بالشارع بمنطقة ميدان الجيش ولكن ابتكر أحمد في شكل العربية والاسم ليجذب ” الزبون ” له
فعلى عربية متناسقة الألوان والحجم وذات شكل و رونق خاص وقف أحمد واطلق عليها أسم ” سولو ” وبدأ احمد رحلة العمل وكانت المفاجأه ان أحمد ” ربي زبون بسرعة ” ووجد أحمد ان المكسب هايل ففكر في ان يكبر المشروع ويفتح في مكان أخر
واوضح أحمد ” كان حلمي وانا في الكلية ان اكون صاحب شركة .. ودلوقتي ممكن احقق حلمي أسست شركة باسم ” سولو ” وقررت ان اقنع الشباب بالعمل الحر واساعدهم لكي يجدوا فرصة عمل “زي ما ربنا فتحها معايا”..وفعلا أقنعت مجموعة من الشباب وقولتلهم ان الشركة هتأمن عليكم .. وهيبقي ليكم كل الحقوق زي اي شغل تاني
وأكمل “فعلا الناس جربت وبقوا بيجيبوا اصحابهم .. ودلوقتي بقي عندنا ثلاث فروع :ميدان الجيش ومصر والسودان وأمام أحدي المولات ب 6أكتوبر “
وأصبح ا لان أمام كل عربية يقف ثلاث شباب موزعين المهام فيما بينهم احدهم يحضر الخلطة ” العجين” وهناك من يقوم بتقطيعها ورميها فى الزيت واخر يضع في الاطباق ويزن الطلب علي الميزان وتسليمه للزبون
وعن تكاليف العربة قال” العربة بتكلف تقريبا 4 آلاف جنيه ” كما يحصل أحمد علي كافة التصاريح الصحية اللازمة للعربية
أما عن الأسعار التى يبيعون بها فقال كريم أحدي العاملين وهو خريج كلية نظم معلومات والمسئول عن البيع للزبائن بعربية مصر والسودان : ” بنبيع الكيلو ب 20 جنية ”.
وحتى نكون مختلفين فى المذاق ونقدر نجذب الزبون أدخلنا على الزلابية إضافات مختلفة مابين الشيكولاته السائلة والفراولة والقرفة إلى جانب السكر والعسل، بالإضافة إلى الأشكال الورقية بنحطها على الزلابية واتعلمنا عمل بلح الشام وصوابع زينب والدونيتس لنكون مختلفين ”
أما عن الأسعار التى يبيعون بها فقال كريم أحدي العاملين وهو خريج كلية نظم معلومات والمسئول عن البيع للزبائن بعربية مصر والسودان : ” بنبيع الكيلو ب 20 جنية ”.
وحتى نكون مختلفين فى المذاق ونقدر نجذب الزبون أدخلنا على الزلابية إضافات مختلفة مابين الشيكولاته السائلة والفراولة والقرفة إلى جانب السكر والعسل، بالإضافة إلى الأشكال الورقية بنحطها على الزلابية واتعلمنا عمل بلح الشام وصوابع زينب والدونيتس لنكون مختلفين ”