وأوضح فى تصريح خاص – لوطنى نت – أن اللجنة الدائمة رفضت قرار التطوير من قبل وقامت الكنيسة بتقديم تقريرا عن حالة الكنيسة وتفاصيل أعمال التطوير والخاصة بتركيب التكييف المركزى،الأسانسير وأرضية الرخام بكنيسة ماريعقوب المقطع بكنيسة أبى سيفين ،موضحا أنه تم إعداد التقرير عن طريق متخصصين بجامعة القاهرة وتمت الموافقة على التطوير وجاءت اللجنة للمعاينة مرة أخرى ووعد عضو اللجنة بإصدار قرار البدء فى تنفيذ التطوير لكن دون جدوى ،والكنيسة فى انتظار رد اللجنة من ديسمبر الماضى
ولفت القس صليب إلى أنه من المقرر أن يحضر البابا تواضروس إفتتاح الكنيسة ولكن بعد الإنتهاء من أعمال التطوير التى تم تأجيلها أكثر من مرة