كثفت مديرية أمن دمياط، من تواجدها أمام كنائس ودو العبادة المسيحية بالمحافظة، تحسبًا لأي أعمال عنف، تزامنًا مع احتفالات المسيحيين بعيد أحد الشعانين (السعف) ، وإقامة الصلوات في الكنائس.
حيث انتشرت فرق الامن في محيط الكنائس بميدان سرور ومدينتى رأس البر ودمياط الجديدة. وانتشرت دوريات ثابتة ومتحركة في الميادين العامة لتأين احتفالات الاخوة الاقباط بعيدهم.
ومن جانبة أكد اللواء حسن البرديسي مديرأمن دمياط, أن الأجهزة الأمنية اتمت استعداداتها لتأمين المنشآت والحفاظ علي الحالة الأمنية في مختلف أنحاء المحافظة , مشيرا أنه تم وضع خطة أمنية تستهدف تكثيف الدوريات الأمنية و الحملات المرورية بالشوارع والميادين , مع تأمين مداخل المحافظة , وتشديد الإجراءات التأمينية في محيط الكنائس وكذلك المنشآت الحكومية والشرطية والبنوك والمدارس خلال احتفالات أعياد الميلاد .
حيث انتشرت فرق الامن في محيط الكنائس بميدان سرور ومدينتى رأس البر ودمياط الجديدة. وانتشرت دوريات ثابتة ومتحركة في الميادين العامة لتأين احتفالات الاخوة الاقباط بعيدهم.
ومن جانبة أكد اللواء حسن البرديسي مديرأمن دمياط, أن الأجهزة الأمنية اتمت استعداداتها لتأمين المنشآت والحفاظ علي الحالة الأمنية في مختلف أنحاء المحافظة , مشيرا أنه تم وضع خطة أمنية تستهدف تكثيف الدوريات الأمنية و الحملات المرورية بالشوارع والميادين , مع تأمين مداخل المحافظة , وتشديد الإجراءات التأمينية في محيط الكنائس وكذلك المنشآت الحكومية والشرطية والبنوك والمدارس خلال احتفالات أعياد الميلاد .
وأضاف البرديسي ,أنه تم إلغاء كافة الإجازات لأفراد الأمن , مع التأكيد علي التواجد المكثف بالشارع وطمأنة المواطنين علي الحالة الأمنية بالمحافظة .الجدير بالذكر ,أنَّ الاحتفال بهذا اليوم يأتي ابتهاجًا بدخول السيد المسيح إلى أورشليم (مدينة السلام).و”العسف “هي كلمة عبرانية تعني “يارب خلص”، وهو أحد أعياد الكنيسة الكبرى. وأحد الزعف أو الشعانين، هو يوم ذكرى دخول يسوع إلى “القدس” راكبا على أتان، وقد استقبله الشعب فارشا ثيابه وأغصان الأشجار، احتفاء بمقدمه. يذكر أن أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو القيامة، ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام.