أكدالمستشار محمد سليم البرلمانى السابق ، أن فقد الجماعات الإرهابية سواء السلف أو الإخوان والتيارات الأخرى المنبثقة عنهم فى الحشد أمس يؤكدا أنهم وصلوا لمرحلة الإحتضار ، وما فعلوة أمس كان حلاوة روح وللشو الإعلامى وإرسال رسالة لأتباعهم أنهم مازالوا موجودين .
وحذر البرلمانى السابق ، من أعمال العنف والإرهاب التى سترتكبها تلك الجماعات الإرهابية بعد معرفتهم حقيقة وضعهم وأن الشعب أصبح يلفظهم ،وبالتالى سيقومون بعمليات إنتقاميه من الشعب عقابا له على لفظهم .
ودعا سليم أجهزة الأمن ، بإتخاذ كافة الإجراءات الأمنية تحسبا لوقوع مزيد من العمليات الإرهابية ، ولاتأخذها رحمة ولاشفقة بهذة الجماعات المأجورة ، والتى أصبح هدفها الأول بعد هزيمتهم هو الإنتقام من الشعب وتخريب المؤسسات وقطع الطرق ، وبالتالى يجب الضرب بيد من حديد على يد هؤلاء الخونة المأجورين حتى يتثنى للمصريين بناء وطنهم.