أعرب أندريه فوج راسموسن السكرتير العام لحلف شمال الأطلسي ناتو، عن تفاؤله بأن الولايات المتحدة الأمريكية وأفغانستان ستصادقان على الاتفاقية الأمنية الثنائية حول وضع القوات الدولية بعد عام 2014.
أعرب أندريه فوج راسموسن السكرتير العام لحلف شمال الأطلسي ناتو، عن تفاؤله بأن الولايات المتحدة الأمريكية وأفغانستان ستصادقان على الاتفاقية الأمنية الثنائية حول وضع القوات الدولية بعد عام 2014.
ونقلت صحيفة خاما الأفغانية، اليوم الأربعاء، عن راسموسن قوله، بعد نهاية اليوم الأول من اجتماع وزراء دفاع الحلف،:” إن حلف الناتو والحكومة الأفغانية سيتمكنان من التوقيع على اتفاقية مماثلة فور المصادقة على الاتفاقية الأمريكية -الأفغانية”.
وقال السكرتير العام لحلف الناتو :” إن الأفغان يعرفون أن مثل هذه الاتفاقات هي شرط أساسي لنشر المدربين الدوليين بعد عام 2014 “. مؤكدا وجود الاستعداد لتدريب ومساعدة القوات الأفغانية، ولكن في الوقت نفسه أكد على ضرورة وجود غطاء قانوني سليم يغطي تواجد قوات الحلف في البلاد.
وكان قد بدأ، أمس الثلاثاء، اجتماع وزراء دفاع حلف شمال الأطلسي الذي يستمر يومين، يناقشون خلاله تطورات الأوضاع في أفغانستان والأمن الإلكتروني، بالإضافة إلى أجندة أعمال قمة الحلف العام المقبل، وعلى رأسها ملفات الدفاع الصاروخي، وبرنامج الدفاع عن شعوب دول الحلف ضد الهجمات الصاروخية من خارج المنطقة الأوروبية والأطلسية.
ومن ناحية أخرى، صرح الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ناتو، بأن روسيا والحلف لم يتمكنا من حل خلافهما المتعلق بنشر الدرع الصاروخي في أوروبا. وأضاف أن الطرفين سيواصلان المشاورات بهذا الشأن، معتبرا الشفافية العسكرية هي العنصر الرئيسي في التعامل بين روسيا والحلف.
ونقلت صحيفة خاما الأفغانية، اليوم الأربعاء، عن راسموسن قوله، بعد نهاية اليوم الأول من اجتماع وزراء دفاع الحلف،:” إن حلف الناتو والحكومة الأفغانية سيتمكنان من التوقيع على اتفاقية مماثلة فور المصادقة على الاتفاقية الأمريكية -الأفغانية”.
وقال السكرتير العام لحلف الناتو :” إن الأفغان يعرفون أن مثل هذه الاتفاقات هي شرط أساسي لنشر المدربين الدوليين بعد عام 2014 “. مؤكدا وجود الاستعداد لتدريب ومساعدة القوات الأفغانية، ولكن في الوقت نفسه أكد على ضرورة وجود غطاء قانوني سليم يغطي تواجد قوات الحلف في البلاد.
وكان قد بدأ، أمس الثلاثاء، اجتماع وزراء دفاع حلف شمال الأطلسي الذي يستمر يومين، يناقشون خلاله تطورات الأوضاع في أفغانستان والأمن الإلكتروني، بالإضافة إلى أجندة أعمال قمة الحلف العام المقبل، وعلى رأسها ملفات الدفاع الصاروخي، وبرنامج الدفاع عن شعوب دول الحلف ضد الهجمات الصاروخية من خارج المنطقة الأوروبية والأطلسية.
ومن ناحية أخرى، صرح الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ناتو، بأن روسيا والحلف لم يتمكنا من حل خلافهما المتعلق بنشر الدرع الصاروخي في أوروبا. وأضاف أن الطرفين سيواصلان المشاورات بهذا الشأن، معتبرا الشفافية العسكرية هي العنصر الرئيسي في التعامل بين روسيا والحلف.