قرر تيار الاستقلال رفض الدعوة الموجهة للقوى الوطنية و الاحزاب السياسية للحوار مع رئيس الجمهورية بشأن جريمة خطف الجنود على اعتبار ان هذا الحادث الغادر يحتاج الى مواجهة سياسية و حازمة و يتعلق بكرامة مصر وهيبة و سيادة الدولة على اراضيها
قرر تيار الاستقلال رفض الدعوة الموجهة للقوى الوطنية و الاحزاب السياسية للحوار مع رئيس الجمهورية بشأن جريمة خطف الجنود على اعتبار ان هذا الحادث الغادر يحتاج الى مواجهة سياسية و حازمة و يتعلق بكرامة مصر وهيبة و سيادة الدولة على اراضيها، موضحا ان الحوار مع رئاسة الجمهورية غير مجدى على الاطلاق و يعتبر مضيعة للوقت
و حذر تيار الاستقلال الراى العام من الوقوع ضحية لخديعة الاخوان و الادعاء باجتماع الدكتور محمد مرسى بالقوى الوطنية و الاحزاب السياسية فى حين ان جموع قوى المعارضة المصرية الوطنية و خاصة جميع احزاب تيار الاستقلال قد قاطعت اجتماع رئاسة الجمهورية اليوم تفعيلا لقرار تيار الاستقلال الصادر منذ 29 نوفمبر 2012
ورفض تيار الاستقلال الحوار مع رئاسة الجمهورية باعتبار ان الحوار يعد خيانة للوطن و شق صف المعارضة المصرية الحقيقية و يرفض تيار الاستقلال اية نتائج او توصيات صادرة عن هذا الحوار المزعوم