اكد الدكتور سامح فوزى عضو مجلس الشورى أن ما حدث فى الخصوص امر ليس مستغرب أو جديد ، لكنه تكرار لما حدث سابقا . فقد قام بعمل دراسات سابقة عن تلك الخلافات وتبين انها تبدأ بخلاف اجتماعى يتحول لبعد دينى ، ينتهى بوقوع ضحايا واعتداء على منشأت عامة او خاصة ، وعقد جلسة عرفية
اكد الدكتور سامح فوزى عضو مجلس الشورى أن ما حدث فى الخصوص امر ليس مستغرب أو جديد ، لكنه تكرار لما حدث سابقا . فقد قام بعمل دراسات سابقة عن تلك الخلافات وتبين انها تبدأ بخلاف اجتماعى يتحول لبعد دينى ، ينتهى بوقوع ضحايا واعتداء على منشأت عامة او خاصة ، وعقد جلسة عرفية .
وقال ان المعتدين ومحرضيهم ليسوا مجهولون بالنسبة للامن ، والمجتمع لا ينتظر من مجلس الشورى أن يكون جلسة مكلمة وإنما القيام بدور تشريعى . فلدينا مدن اصبحت مشهورة بتلك الاحداث مثل الكشح والعديسات واطفيح وغيرها . وطالب باسترجاع تقرير تقصى حقائق الذى قام به المستشار جلال العطيفى عام 1972 اثناء حادثة الخانكة . فلم نرصد اى تفعيل لتوصيات التقرير
وطالب بتشكيل لجنة من المجلس لوضع تقرير اخر ، يتناول ما حدث من وقائع طائفية خلال الاربعين عاما. وتشكيل بعثة تقصى حقائق واعتبار الخصوص والكاتدرائية مثال . بجانب تشكيل لجنة بداخل المجلس لمراجعة القوانين التى تضر بالمواطنة واقرار قانونى “قانون لبناء دور العبادة ” و”قوانين للمساواة وعدم التمييز ” .