يتابع حزب الدستور بقلق بالغ تصاعد العنف والاستخدام المفرط للقوة من جانب أجهزة الأمن ضد المتظاهرين والمعتصمين خاصة في المنصورة وبورسعيد، الأمر الذي يضيف إلى قافلة شهداء الثورة شهداء جدد كل يوم
يتابع حزب الدستور بقلق بالغ تصاعد العنف والاستخدام المفرط للقوة من جانب أجهزة الأمن ضد المتظاهرين والمعتصمين خاصة في المنصورة وبورسعيد، الأمر الذي يضيف إلى قافلة شهداء الثورة شهداء جدد كل يوم
يستنكر حزب الدستور فى بيان له منذ قليل ما يحدث في المنصورة وبورسعيد مؤكدا أن هذا استمرارا لأسلوب وزارة الداخلية المدعومة بميلشيات موالية للنظام، بدأ بالاعتداء على المعتصمين السلميين أمام الاتحادية فى 5 ديسمبر الماضي، وتصاعد بشكل واضح منذ 25 يناير 2013
وأضاف البيان:إننا أمام عمليات اختطاف واعتقال وتعذيب وحشي في أماكن الاحتجاز وحبس للأطفال واستهداف بالقتل للنشطاء، دون محاسبة للمسؤولين عنه، بل على العكس في ظل تشجيع من النظام، ممثلا في رئيس الجمهورية، وخلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة عادت الشرطة لأسلوب دهس المواطنين بسيارتها في مشهد يعيد إلى الأذهان الجرائم التي ارتكبت يوم 28 يناير 2011 وفي أحداث ماسبيرو يوم 10 أكتوبر 2011، مما أسفر عن إصابة اثنين في بورسعيد واستشهاد شاب في المنصورة فضلا عن إصابة 24 آخرين وفقا لبيان وزارة الصحة، غير اثنين أخرين تأكد استشهدهما فجر اليوم
ويدين حزب الدستورالعنف المفرط من جانب الشرطة، كما يدين استخدام ميلشيات موالية للإخوان في الاعتداء على المتظاهرين، فإنه سوف يسعى مع كل القوى السياسية والمنظمات الحقوقية للملاحقة القانونية لمن ارتكبوا جرائم القتل والتعذيب والاحتجاز غير القانوني وأعمال العنف ضد المتظاهرين السلميين والمعتصمين، وفي مقدمتهم وزير الداخلية، الذي نؤكد على ضرورة إقالته ومحاسبته قانونيا وسياسيا على ما ارتكبته القوات التابعة له من جرائم
وحمّل الحزب النظام الحاكم المسؤولية السياسية والأخلاقية الكاملة عن تلك الجرائم ويعلن الحزب عن مساندته القانونية والسياسية لضحايا عنف الشرطة ولأسر الشهداء حتى استعادة حقوقهم كاملة معا من أجل الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية
يستنكر حزب الدستور فى بيان له منذ قليل ما يحدث في المنصورة وبورسعيد مؤكدا أن هذا استمرارا لأسلوب وزارة الداخلية المدعومة بميلشيات موالية للنظام، بدأ بالاعتداء على المعتصمين السلميين أمام الاتحادية فى 5 ديسمبر الماضي، وتصاعد بشكل واضح منذ 25 يناير 2013
وأضاف البيان:إننا أمام عمليات اختطاف واعتقال وتعذيب وحشي في أماكن الاحتجاز وحبس للأطفال واستهداف بالقتل للنشطاء، دون محاسبة للمسؤولين عنه، بل على العكس في ظل تشجيع من النظام، ممثلا في رئيس الجمهورية، وخلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة عادت الشرطة لأسلوب دهس المواطنين بسيارتها في مشهد يعيد إلى الأذهان الجرائم التي ارتكبت يوم 28 يناير 2011 وفي أحداث ماسبيرو يوم 10 أكتوبر 2011، مما أسفر عن إصابة اثنين في بورسعيد واستشهاد شاب في المنصورة فضلا عن إصابة 24 آخرين وفقا لبيان وزارة الصحة، غير اثنين أخرين تأكد استشهدهما فجر اليوم
ويدين حزب الدستورالعنف المفرط من جانب الشرطة، كما يدين استخدام ميلشيات موالية للإخوان في الاعتداء على المتظاهرين، فإنه سوف يسعى مع كل القوى السياسية والمنظمات الحقوقية للملاحقة القانونية لمن ارتكبوا جرائم القتل والتعذيب والاحتجاز غير القانوني وأعمال العنف ضد المتظاهرين السلميين والمعتصمين، وفي مقدمتهم وزير الداخلية، الذي نؤكد على ضرورة إقالته ومحاسبته قانونيا وسياسيا على ما ارتكبته القوات التابعة له من جرائم
وحمّل الحزب النظام الحاكم المسؤولية السياسية والأخلاقية الكاملة عن تلك الجرائم ويعلن الحزب عن مساندته القانونية والسياسية لضحايا عنف الشرطة ولأسر الشهداء حتى استعادة حقوقهم كاملة معا من أجل الحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية