إيمانا منا بضرورة الحفاظ على الصالح العام والمصلحة الوطنية، وفي ظل غياب تام للقواعد العادلة للعملية السياسية برمتها، وتكرار انتهاكات حقوق الإنسان والإفلات من العقاب،
إيمانا منا بضرورة الحفاظ على الصالح العام والمصلحة الوطنية، وفي ظل غياب تام للقواعد العادلة للعملية السياسية برمتها، وتكرار انتهاكات حقوق الإنسان والإفلات من العقاب، واستمرار تعنت الحكم وهندسته الانفرادية للعملية السياسية وللانتخابات. لذا، جاء القرار الجماعى الذى توافقنا عليه بجبهة الإنقاذ والقاضي بمقاطعة الانتخابات البرلمانية القادمة متسقا مع توجهاتنا في حزب المصريين الأحرار.
فقد قررنا أن ندعو للمقاطعة بكافة الوسائل المتاحة أمامنا حتى تنجح الدعوة سياسيا ومجتمعيا، فلا ينبغي أختزالها في إعلان لحظى أو موقف انسحابي فقط، بل يتعين علينا تطويره إلى استراتيجية عمل متكاملة وبديل إيجابي قادر على إقناع الرأي العام بفكرة المقاطعة.
وبناءا على ذلك، فقد قررنا في حزب المصريين الأحرار بالإسكندرية أن ندير عملية المقاطعة كحملة شعبية منظمة توظف ذات أدوات الحملات الانتخابية من مؤتمرات جماهيرية ولقاءات مكثفة مع صناع القرار وأصحاب الرأى فى المناطق والأحياء المختلفة وتواصل مع المجموعات الاقتصادية والمالية والإعلامية المؤثرة فى المجتمع ومخاطبة الرأى العام لشرح دوافعنا للمقاطعة وحشد المواطنين للالتزام بها حين تبدأالعمليةالانتخابية هكذا اكد لنا
أحمد سمير المتحدث الاعلامي للحزب بالإسكندرية : والذى اضاف قائلا أن المقاطعة هى أقوى سلاح لمواجهه استبداد السلطة الحاكمة، وسنعمل أيضا على التوغل داخل المجتمع المصري باتجاه طرح بدائل تنموية وحياتية للقطاعات الشعبية التى يتصاعد أنينها من تردي الأوضاع وسوء الأداء الحكومى وغياب العدالة الاجتماعية.
فقد قررنا أن ندعو للمقاطعة بكافة الوسائل المتاحة أمامنا حتى تنجح الدعوة سياسيا ومجتمعيا، فلا ينبغي أختزالها في إعلان لحظى أو موقف انسحابي فقط، بل يتعين علينا تطويره إلى استراتيجية عمل متكاملة وبديل إيجابي قادر على إقناع الرأي العام بفكرة المقاطعة.
وبناءا على ذلك، فقد قررنا في حزب المصريين الأحرار بالإسكندرية أن ندير عملية المقاطعة كحملة شعبية منظمة توظف ذات أدوات الحملات الانتخابية من مؤتمرات جماهيرية ولقاءات مكثفة مع صناع القرار وأصحاب الرأى فى المناطق والأحياء المختلفة وتواصل مع المجموعات الاقتصادية والمالية والإعلامية المؤثرة فى المجتمع ومخاطبة الرأى العام لشرح دوافعنا للمقاطعة وحشد المواطنين للالتزام بها حين تبدأالعمليةالانتخابية هكذا اكد لنا
أحمد سمير المتحدث الاعلامي للحزب بالإسكندرية : والذى اضاف قائلا أن المقاطعة هى أقوى سلاح لمواجهه استبداد السلطة الحاكمة، وسنعمل أيضا على التوغل داخل المجتمع المصري باتجاه طرح بدائل تنموية وحياتية للقطاعات الشعبية التى يتصاعد أنينها من تردي الأوضاع وسوء الأداء الحكومى وغياب العدالة الاجتماعية.